نعم للتغير والاصلاح ولاه للتخريب

مشرف

ان الشعب المصرى عندما خرج يوم 25 يناير الماضى كان يوما مسالما فى ميدان التحرير فانا واحد من الناس انا ومحمد السيد وعبدالله إبراهيم شهود عيان فكان المشهد الحافل امامنا هو المطالبه بالحقوق المشروعه وكانت تلك المظاهره معتصمه فى ميدان التحرير من بدايه مترو السادات وكوبرى قصر النيل حتى نهايه الميدان وكان الجو الراقى المسالم هو الذى يدور حول تلك المظاهره ولما يطلبوا الكثير وكانت خطوة ايجابيه الى التحرر من القيود وكل مصر سواء شارك اما لاء فأنه فرحان وسعيد كثير لما حدث يوم 25 يناير ولكن الخطأ هو ما حدث بعد ذلك والذى لما نشهده الا فى وسائل الاعلام والتلفزيون هو امر مؤسف لكل مصرى ومصريه واولها دخول اداء علينا فى وسط تجمعات شباب الجامعات وتدمير عقولهم فبعد ان كانت الدعوه هى التغير والاصلاح اصبح الرحيل للرئيس واتفاق معاكم ان كل انسان معرض للخطأ فأننا جميعا ليس انبياء انما بشر وعندما قال الرئيس العظيم وسوف اقرر هذا كثيرا تكفى انه قال اتولدت فيها وعاشت فيها وهموت فيها انها الغاليه مصر فعندما كل هذا المئات بل الالاف والملايين بكوا بكاءا شديدا ليعلم الغرب والامريكان ان الشعب المصرى شعب يملكه العواطف الانسانيه وليس مخرب كما قالت القنوات الفضائيه اننا اليوم نقف وقفه واحده ع قلب راحلا واحدا ونقوم الان بدعوه تعرف بأسم لا التخريب نعم للاصلاح والتغير وانا اول ما اكد للرئيس اصلاح ولا ترحل لاننا لو نظرا الى الوضع الراهن من يستحق ان يصبح رئيسا للجمهوريه ؟؟؟؟؟؟محمد البرادعى الذى عاش طول حياته فى فينا النمسا وواشنطن بامريكا الذى سلم العراق ولما يقول اى كلمه حق فى شرعيتها هل هو ؟؟؟؟؟؟؟اما ايمن نور الذى ظهر انسان اخر الان الذى يطلب اننا نرشح البرادعى باى حق ان نعطى صوتا لمن قتل العرب ؟؟؟؟؟؟؟؟ام نرشح الاخوان الذين تعاملون معا ع اساس اننا العبيد وانهم الساده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لكم الحكم ؟؟الان

مشرف

ومن المفارقات أننا شاهدنا تغيرا، أعتبره "مريبا"، فى موقف الإخوان من البرادعى، فقد أعلن قادة الجماعة تأييدهم للدكتور البرادعى، لكن المثير أن شباب الإخوان استغربوا ما اعتبروه "السماح للبرادعى بالصعود فوق تاريخ الجماعة"، وتساءل شباب الإخوان، "أين تاريخ البرادعى فى النضال والكفاح الوطنى؟"، و"هل تأييد العوام للبرادعى مؤهل كى يتصدر القادة؟"، و"عندما كان البرادعى رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية ماذا فعل من أجل الأمن القومى لمصر، وهى مهددة بالسلاح النووى الإسرائيلى؟"، وطرح شباب الإخوان محاور أخرى، منها أن الرجل "يحمل أجندة غربية"، وأن "خطته للإصلاح غامضة"، ومواقفه من فقراء مصر "غير واضحة".

مشرف

مشرف

الان كل ما يرغب بتحقق مطامع سياسيه يستخدم الشباب المصرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فلماذا نحن نسكت ع هذا الوضع الان اصبح النت عامل ضرورى فى تحريك الالالالالالالالالالالالالاف من المحتجين والمتظاهرين ادعوا تلك الناس الى التهدئه سواء الفيس بوك او تويتر

مشرف

ادعواااااااااااااااااااااا دائما الى الحق والفضيله ولاه تنظر الى الامور فى ظل الغضب الذى يمتلك نفسك اهدئ الان ثم فاكر فى الوضع وانك سوف تعلم جيدا ضروره الاتفاق ع حل يرضى جميع الاطراف ولكن بالهدوء الهدوء الان افضل من الوقوع فى الاخطاء

مشرف

مشرف

مشرف

شهدت القاهرة والمحافظات أمس مسيرات جماهيرية مليونية تأييدا للإصلاحات‏.‏ووقعت صدامات واشتباكات بين المحتجين المعتصمين بميدان التحرير والمؤيدين‏,‏ الذين اقتحموا الميدان بالخيول والجمال‏,‏ والعصي‏,‏ والكرابيج‏.
مما أدي إلي حالة فوضي وأسفر عن وقوع إصابات تقدر بنحو ‏637 مصابا‏,‏ و وفاة 3 مواطنين.‏
وجاءت المسيرة التي شهدها ميدان مصطفي محمود بشارع جامعة الدول العربية في مقدمة المسيرات التي شهدتها العاصمة بصورة سلمية‏,‏ حيث حرص المؤيدون لقرارات مبارك علي الوجود بالميدان منذ الصباح الباكر‏,‏ رافعين الشعارات واللافتات والصور‏.‏
وامتدت مسيرات العاصمة إلي العديد من الميادين والشوارع‏,‏ ومنها شارع الجلاء‏,‏ وميدان حدائق القبة‏,‏ ومدينة نصر‏,‏ ومصر الجديدة‏,‏ وميدان طلعت حرب‏,‏ وكورنيش النيل أمام مبني التليفزيون‏,‏ ومناطق أخري عديدة‏,‏ وشارك فيها مثقفون وفنانون وبعض قوي المعارضة الوطنية‏.‏
كما شهدت المحافظات مظاهرات تأييد حاشدة رفعت شعارات تحمل معاني الحب والوفاء لمبارك‏.‏
وشارك في المسيرات بالمحافظات مئات الآلاف من المواطنين للتعبير عن تأييدهم للرئيس بعد خطابه الذي أعلن فيه عدم ترشحه لفترة رئاسية جديدة‏,‏ وإجراء تعديلات دستورية‏,‏ تمهيدا للانتخابات الرئاسية المقبلة‏.‏
وأعربت الجماهير ـ خلال المسيرات التي رفعوا فيها صور الرئيس ـ عن تأييدهم قراراته‏,‏ ورفضهم دعوات القوي السياسية التي تحاول النيل من مكتسبات الجماهير‏,‏ واستغلال ثورة الشباب‏.‏
وكشفت هتافات المشاركين في مسيرات التأييد عن مطالبة الآلاف بمنح الحكومة الجديدة فرصة للعمل في هدوء حتي تستطيع تحقيق آمال الشعب المصري العظيم‏,‏ ودعم الاستقرار والأمن والأمان في مصر‏.‏
وفي بيان أصدرته أمس‏,‏ أكدت القوات المسلحة أن رسالة الشباب ومطالبهم تمت معرفتها‏,‏ وأن الجيش ساهر علي حمايتهم‏.‏
وناشدت المتظاهرين العودة إلي ديارهم حتي يتحقق الأمان والاستقرار لوطننا‏.‏
وبدأت الحياة الطبيعية تعود إلي الشارع المصري‏,‏ وشهدت الشوارع حركة سير كبيرة‏,‏ وانتشر رجال الشرطة بأعداد أكثر من السابق لتيسير الحركة المرورية في شوارع القاهرة التي شهدت ازدحاما من المواطنين وسيارات النقل العامة والخاصة‏.‏
وقد فتحت العديد من المحال التجارية الخاصة ببيع الخبز والسلع الغذائية الأساسية‏,‏ ومحال بيع الخضراوات والفاكهة أبوابها للجمهور‏,‏ مع زيادة في الكميات المعروضة من هذه السلع الأساسية‏,‏ ولم تشاهد اختناقات للمواطنين أمام المخابز التي تقوم بتلبية احتياجات المواطنين من إنتاج الخبز بأنواعه‏.‏
ومن ناحيته‏,‏ أوضح الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب أن التعديلات الدستورية المتعلقة بالمادتين‏76‏ و‏77‏ لن تستغرق أكثر من شهرين ونصف الشهر‏.‏
وأشار سرور إلي أنه لابد أن يمضي شهران علي الأقل من يوم طلب التعديلات كي يفصل المجلس فيها‏.‏
وأضاف ـ في تصريح للتليفزيون المصري أمس ـ أنه في حال إقرار التعديلات‏,‏ فإنها تعرض علي الشعب في استفتاء عام‏.‏
وعلي جانب آخر‏,‏ أكد سامح فهمي وزير البترول أن الحياة تعود إلي طبيعتها في محطات الوقود‏.‏
وأوضح فهمي في تصريح لقناة النيل للأخبار أمس ـ أن محطات الوقود التي تعمل حاليا هي محطات الجمعية التعاونية ومصر للبترول‏,‏ بالإضافة إلي الوطنية‏,‏ مشيرا إلي أنه تم الاتصال بباقي المحطات ليتم فتحها تدريجيا‏.‏
وأكد أن المواد البترولية متوافرة‏,‏ إلي جانب أنابيب البوتاجاز‏,‏ حيث سيجري عمل نقطة توزيع إضافية في كل حي لتوزيع أنابيب البوتاجاز‏.‏

مـــــــــنــــــــــقول من جريده الاهرام

مشرف

هناك فارق كبير بين التخريب و الاضراب

تخريب الممتلاكات سواء الخاصة او العامة هو نوع من اهدار ثروات الشعب و هو مش ناقص يفقد اكثر مما فقد انة مثل انسان لا يملك سوى طبلية ياكل عليها و مرتبة ينام عليها فيحطم الطبلية و يحرق المرتبة

فيكون فى النهاية اذا عثر على رغيف لايجد طبلية يحطة ليكله و لا مرتبة ينام عليها

اما الاضراب فهو حق مدون بالدستور للتعبير عن رفض او توصيل الصوت الى الحكومة

فاضراب موظفى الضرائب كان ابلغ نموذج على ذلك ناس تعانى و تعبر عن طلباتها

ان التخريب ينهى حق الاضراب ان الغوغائية فى التكسير و السرقة و الحرق تضيع الحق و لا تسانة

انه مثل الحوار الذى يبداء لمناقشة قضية او مشكلة فيتحول الى مشاجرة بين المتناقشين سواء بالصوت العالى او التشابك بالايدى

و هو دليل على تمسك كل منهم بما يقول و على الطرف الاخر ان يوافق على رائية بالقوة سواء رضى عنة او رفضة لة و هو ما لا ينتمى الى اى نوع من الديمقراطية و هى التى تقوم على الحوار للوصول الى الانسب او الاقرب الى الصواب سواء كان احدى اراء جهة من المتحاورين او خليط مابين وجهات نظر المتناقشين

ان لم نتعلم هذا و نمارسة بالطريق الصحيح فان العيب فينا و ليس باحد اخر